هذا ما حدث على متن الطائره هل يصدقه عقل؟

إسمعوا الحكايه دى وقولوا لى رأيكم

ركبت الطائرة الجزائرية (الإيرباص) من الجزائر إلى مطار ( أورلي) في باريس، وعندما كانت الطائرة تعبر فوق مدينة (مرسيليا) سمعنا صراخا وشاهدنا عراكا عند مقصورة (الكابتن)، ولكن قبل أن أصل معكم إلى النهاية، لا بد وأن أشرح لكم ملابسات تلك الفوضى.

فالحكاية وما فيها أن قائد الطائرة أثناء الرحلة قام من مكانه ليذهب إلى (التواليت)، وكان مساعده في القيادة امرأة جزائرية، ويبدو أنها طلبت من المضيفة شيئا فلم تحضره فقامت من على كرسيها لتوبخ المضيفة، فردت عليها المضيفة بكلمات نابية وتعالت أصواتهما من بعيد، وفي هذه الأثناء خرج الكابتن من (التواليت)، ورد بيده باب مقصورة القيادة وأغلقه، لكي لا تزعج الأصوات مساعدته، وذهب ليستطلع سبب تعالي الأصوات، وإذا به يتفاجأ أن مساعدته أمامه ولم تكن في المقصورة، فانطلق سريعا كالمعتوه على أمل أن يفتح الباب ولكن دون جدوى؛ إذ إن أبواب مقصورات الكباتن في الطائرات أصبحت بعد (11 سبتمبر)، لا تفتح إلا من الداخل خوفا من المختطفين، فما كان منه ومن المضيفين إلا أن يأخذوا (الفأس) المعلقة على باب الطائرة الخارجي، ليحطموا الباب المصفح. كانت الطائرة في هذه الأثناء تنطلق وحدها دون قائد، وأبراج المراقبة الأرضية تناديها دون جواب، واضطرت السلطات الفرنسية أن تبعث بطائرات حربية ترافقها خوفا من أن تكون هناك عملية انتحارية، ومن الممكن أن تسقطها إذا ما اقتربت من باريس.

ويمضي الأخ الجزائري قائلا: تعالى صياح الركاب وانتابهم الهلع، وعندما شاهدت أنا ومجموعة من الركاب الكابتن والمضيفين وهم يحاولون تحطيم الباب اعتقدنا جازمين أنهم إرهابيون متخفون بملابس رجال الطيران، فهجمنا عليهم واشتد العراك بيننا وبينهم، واستطاع أحدنا أن يخطف الفأس ويهرب بها إلى مؤخرة الطائرة غير أنهم لحقوا به واستردوها بالقوة، وعندما حاولت أنا أن أنتزعها ضربني أحدهم بها في وجهي وأسال دمائي، فما كان مني إلا أن أهجم على الكابتن وأطرحه أرضا وهو يصيح قائلا: أنا الكابتن أنا الكابتن، وأرد عليه أنت مجرم أنت إرهابي، وأنشبت أسناني في عضده إلى درجة أنه أخذ يصرخ من شدة الألم، غير أن أحدهم ضربني على رأسي وأغمي عليّ، واستطاعوا بعد جهد جهيد أن يحطموا الباب ويمسك الكابتن بمقود القيادة، ويتصل ببرج المراقبة ليشرح لهم ما حصل.

وعلمنا فيما بعد أنه لو لم يفتح باب المقصورة وتأخر عشر دقائق فقط، لكانت المقاتلات الحربية قد أسقطت الطائرة حسب الأوامر. والسبب في كل هذا: خناقة «سخيفة» بين امرأتين!! فعلا «فتش عن المرأة» حتى بين السماء والأرض.

[/size]

قصه عجيبة جداااا
ولولا ستر ربنا كانت الطيارة كلها فى خبر كان
بسبب هذه المرأة

موضوع عجيب جدا

كان فى عون الركاب فمثل هذا الامر يحدث معه فزع رهيب

دائما موضوعاتك متميزة

تحياتى

معرفش ليه ياطارق أنا حاسة ان الحكاية بتاعة صاحبنا الجزائرى ده متفبركة

ومش حقيقية..

ازاى واحدة في المركز الهام ده و على قدر كبير من المسئولية ( مساعدة طيار) حتتصرف بالهيافة دى

وتقوم بترك مكانها في مقصورة القيادة عشان تتخانق مع المضيفة

صعب جدا مهما كانت الأسباب انها تتصرف التصرف ده

وهي تعلم جيدا عواقب عمل ذى ده

معلش ..الأمر ده مشكوك فيه

ده وراه أكيد واحد من أصحابنا اللي بيحترموا ويجلّوا ويقدّروا المرأة قوووووووووى !!!

شكرا على الموضوع ياطارق...

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

Mr:MeMo كتب:: قصه عجيبة جداااا
ولولا ستر ربنا كانت الطيارة كلها فى خبر كان
بسبب هذه المرأة

الحمد لله إنها عدت على خير

شكرا يا ميمو لمرورك

Hosam Ibrahim كتب:: موضوع عجيب جدا
كان فى عون الركاب فمثل هذا الامر يحدث معه فزع رهيب
دائما موضوعاتك متميزة
تحياتى

شكرا لمرورك

وأرجوا ألا نتعرض لمثل هذا الموقف

أشكرك لتعليقك

mona kabara كتب:: معرفش ليه ياطارق أنا حاسة ان الحكاية بتاعة صاحبنا الجزائرى ده متفبركة

ومش حقيقية..

ازاى واحدة في المركز الهام ده و على قدر كبير من المسئولية ( مساعدة طيار) حتتصرف بالهيافة دى

وتقوم بترك مكانها في مقصورة القيادة عشان تتخانق مع المضيفة

صعب جدا مهما كانت الأسباب انها تتصرف التصرف ده

وهي تعلم جيدا عواقب عمل ذى ده

معلش ..الأمر ده مشكوك فيه

ده وراه أكيد واحد من أصحابنا اللي بيحترموا ويجلّوا ويقدّروا المرأة قوووووووووى !!!

شكرا على الموضوع ياطارق...

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

والله يا أستاذه رأيك على عينى وعلى رأسى ليه لأ؟

بس لو كان مساعد الطيار رجل كنتى صدقتى الموضوع بسرعه

عامةً دفاعك عن المرأه شىء جميل

ملحوظه : تم نشر هذا الخبر فى جريده رسميه كويتيه و أفتكر نشر الخبر بصوره كهذه يحدث فى مقابله بلبله لو كان غير صحيح سواء من الشركه الجزائريه أو من الدوله التى تم إختراق مجالها الجوى

شكراً يا أستاذه لمرورك وتعليقك

حكايه غريبه أوى يا طارق ....... بس مش كل بنات حواء بالهيافه ديه فى سيدات فى مراكز كبيره وقيادات كبيره و ميعرفوش الهزار و احسن من الرجاله كمان فى شغلهم
لازم مساعدة الطيار ديه تتفصل من منصبها.

Noha Hussein كتب:: حكايه غريبه أوى يا طارق ....... بس مش كل بنات حواء بالهيافه ديه فى سيدات فى مراكز كبيره وقيادات كبيره و ميعرفوش الهزار و احسن من الرجاله كمان فى شغلهم
لازم مساعدة الطيار ديه تتفصل من منصبها.

عندك حق يا نهى

فيه سيدات على مستوى عالى جداً من الجديه وألمسهم كثيراً فى مجال العمل

ليس ذلك فحسب بل أن هناك من السيدات الذين تقلدوا بعض المناصب العليا من تمكنوا على إحداث طفره وتغيير جذرى لمستويات إداريه عليا

ولكن يا نهى بلا شك نلمس فى بعض الأحيان تواجد الغيره بين السيدات وبعضهم البعض فطرةٌ هى قد جبلن عليها

شكراً يا نهى لتعليقك ومرورك

هههههههه

والله عسل يا تيتو

وعلى فكرة الموضوع ده حصل بجد

واليك الدليل

فى

مقال للكاتب السعودي مشعل السديري

في جريدة الشرق الأوسط

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

السبب خناقة بين امرأتين

التقيت به عند أحد الأصدقاء، وهو رجل لا أعرفه ولا هو يعرفني، غير أنه من لهجته ومن تداولنا للأحاديث والمناقشات عرفت أنه من الجزائر الشقيقة، وأنه قد أتى إلى هنا ليفي بنذر كان قد نذره قبل عامين، أن يذهب إلى مكة لأداء العمرة بعد أن أنجاه الله من كارثة محققة.

ولاحظت أن هناك ندبة غائرة على وجنته، ويبدو لي أنه انتبه لتركيز نظراتي على تلك الندبة، فاتجه لي يسألني وهو يشير إلى ذلك الجرح المندمل والغائر على وجنته: هل تعلم سبب ذلك الجرح الذي كاد يشوه وجهي، أو يودي بحياتي .قلت له: لا، ولكن ما سببه ؟ ! قال: إنها ضربة فأس.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
هذا يا تيتو صاحبنا الجزائرى

اللى اتعارك مع الطيار

وبمناسبة الجزائر وما يفعلوه

هذه الايام من اساءات لمصر

واستهزاء بالقرآن الكريم

حسبنا الله ونعم الوكيل

دى كانت اخر مهزله

من صحيفه الشروق الجزائريه

واصلت الصحف الجزائرية تجاوزاتها الخطيرة قبل لقاء مصر والجزائر ولكن هذه المرة فاقت الحدود حيث وصل الأمر إلى حد الاستهزاء بالمصريين من خلال القران الكريم والتعليق يستهزأ بقوله تعالى في سورة يوسف الاية 43

وَقَالَ الْمَلِكُ إِنِّي أَرَى سَبْعَ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعَ سُنْبُلاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ أَفْتُونِي فِي رُؤْيَايَ إِنْ كُنتُمْ لِلرُّؤْيَا تَعْبُرُونَ

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
والقصة ترجع إلى أنه على موقع جريدة الشروق الجزائرية نزل خبر معين ونزلت التعليقات على هذا الخبر ومن هذه التعليقات المهزلة التي في الصورة. وأصر رئيس التحرير على نشر التعليق في الجريدة كرد على استهزاء المصريين (على حد قوله).

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
هذا يا تيتو صاحبنا الجزائرى

اللى اتعارك مع الطيار

الله عليك يا أبو مودى يا عسل

أيوه كده أحسن السيدات كانوا عايزين يشككوا فى الخبر

وأدى راس الراجل اللى إتبطح عشان محدش يبقى له حجه

ههههههههههههههههههههه

حبيبى يا أبو مودى

أنا دلوقتى إتأكدت إنك بتحترم وتبجل وتقدر دور المرأه قوووووووووووووى

ههههههههههههههه
والله يا استاذ طارق حكايه غريبه وعجيبه لكن مش حنتكلم استاذ ابو مودي جاب لينا الادله والبراهين

رورا كتب:: ههههههههههههههه
والله يا استاذ طارق حكايه غريبه وعجيبه لكن مش حنتكلم استاذ ابو مودي جاب لينا الادله والبراهين

ربنا يهديهم بنات حوا

هههههههههههههههه

شكراً يا رورا لمرورك العطر

حكايه غريبه وعجيبه شكرا

farah كتب:: حكايه غريبه وعجيبه شكرا

شكراً يا فرح لمرورك وتعليقك