عزيزى ميدو اسمح لى ان اضبف نقطة فى بحرالمحبة والسعى لننال رضا رب العباد
الطاعــــــــة
وهي الامتثال لأوامر الله والانتهاء عن نواهيه من الأقوال والأعمال الظاهرة والباطنة وإقامة شرعه كما أراد سبحانه وطاعة رسول الله صلى الله عليه وسلم باتباع سنته في جميع الأحوال (( وإن تطيعوه تهتدوا وما على الرسول إلا البلاغ المبين )).
الخوف والرجاء
وهما مثل جناحا الطائر فلا يغلب أحدهما على الآخر حتى يستقيم الطائر في الجو كذلك المؤمن يجب أن يكون
خائفاً من عذاب الله فيدفعه خوفه إلى ترك المعصية ’ وراجياً لما عند الله من النعيم مما يدفعه إلى فعل الطاعات
والتمسك بها فلا يأمن مكر الله ولا ييأس من روح الله . قال تعالى (( فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون )).
الطاعــــــــة
وهي الامتثال لأوامر الله والانتهاء عن نواهيه من الأقوال والأعمال الظاهرة والباطنة وإقامة شرعه كما أراد سبحانه وطاعة رسول الله صلى الله عليه وسلم باتباع سنته في جميع الأحوال (( وإن تطيعوه تهتدوا وما على الرسول إلا البلاغ المبين )).
الإخلاص والمتابعة
أن يبتغي بعمله وقوله وجه الله عز وجل ((قل الله أعبد مخلصاً له ديني )) والإخلاص والمتابعة لرسول الله صلى الله عليه وسلم شرطاً القبول قال تعالى (( فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملاً صالحاً ولا يشرك بعبادة ربه أحدا))
التعظيم والمراقبة
فإذا عرف المؤمن عظمة الله وقدرته كان أحق أن يتقيه ويعبده ’ وإذا راقبه كان أحق أن يعبده ويخافه في السر
والعلن وهذا هو الإحسان أعلى مراتب الدين وهو أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكون تراه فإنه يراك .
اللهم تقبل منا احسن أعمالنا وتجاوز ياربى عن زلاتنا واجعل القرآن نبراسا
لحياتنا وطاعتك طريق هدايتنا وحبك وحب نبيك علىه الصلاة والسلام هو
عظيم همنا0000 اللهم آمين