: : وللهمجية دولة : :

من تابع أفعال من يسموا بالجزائرين ضد المنتخب المصري وضد الشعب المصري
في التاريخ الإسلامي قتلوا الكثيروالعديد من القادة المسلمين ودمروا الجيوش الإسلامية ولم يدخلوا في الإسلام إلى بعد خمسين عاما من العزم الإسلامي على قهرهم حلفاء الروم في ذلك الوقت.
وفي التاريخ الحديث إحتلتهم فرنسا وغيرت اسمهم إلى فرنسا الجنوبية واستوطنت أراضيهم ومسختهم وحولتهم عن اللغة العربية إلى الفرنسية حتى ساعدهم عبد الناصر وبسببهم تعرضت مصر للعدوان الثلاثي فقد شاركت فرنسا في الحرب بسبب مساعدة مصر لثورتهم، فقد احتضنتهم مصر ولا ينسى هؤلاء الرعاع وعلى رأسهم الطريد بوتفليقة أن الحكومة الجزائرية في المنفى قامت في مصر عام 1958م برئاسة عباس فرحات.
لقد تناسى هؤلاء في زحمة الحقد والغل والكراهية من هي مصر ومن هم المصريين.
لم يذهب هؤلاء الهمج للسودان للعب مباراة في كرة القدم بل ذهبوا للحرب فأخرجوا المساجين واللصوص من السجون والمسجلين خطر لديهم وكل البربري وأرسلوهم في طائرات حربية محملين بالأسلحة البيضاء لقتل المصريين هناك.
وهذا دليل على إجرام هؤلاء الهمج من رأسهم طريد الثمانينيات بوتفليقة الهارب من بلاده بنصف مليار دولار وقتها وحتى الحثالة التي ذهبت إلى أم درمان.
من يقول بعد هذا أنهم عرب فهو مغفل ومن يقول بعد هذا أنهم مسلمون فهو مخطئ فالمسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده.
لم تكن مباراة كرة قدم تستحق هذا الكم من الحقد والغل والكراهية

حسبنا الله ونعم الوكل

ربنا ينتقم من كل ظالم وجاهل