الحب هو

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ما هو الحب ؟؟
الحب هو ذلك الشعور الخفي الغامض المكنون فى داخلنا تجاه شخص ما
يداعب الإحساس .. ويسحر الأعين.. و يتسلل بهدوء الى القلوب حيث يستقر في القلب فى غفلة من العقل ورغماً عنك و يسيطر بعدها على الفكر و الخيال وعندما يستقر تماما داخل تجاويف القلب و يحتله يكون من السهل بعدها أن يمتلك الروح والوجدان ويسيطر على كل كيان الإنسان

الحب هو ذلك الشعور الممتع الذي يتملك الإنسان في داخله
ويطوف به العالم كله حيث يشاء بأفراحه وأحزانه
يجول به كل مكان.. فوق زبد البحر يمشي دون أن يغوص في أعماقه ويحلق به فى عنان السماء بين السحاب.. ليقترب من النجوم و أحيانا فى ملكوت القمر ليله كونه بدرا ..
الحب هو ذلك الوباء اللذيذ المعدي الذي يصيب جميع الكائنات بدون استثناء و له قوه مغناطيسيه
تجذب الكائنات إلى بعضها البعض يصعب فهمها ..وبدونه لا تستمر الحياة على أي كوكب ..

للحب معاني عظيمة وتعاريف عديدة تختلف من عاشق لأخر فكل محب لديه تصورخاص لمعنى الحب

..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
..............................

قد يكون لهيب اشواق.. و احتراق.. قد يكون لهفه.. قديكون رجفه..
قد يكون جنون..قد يكون شجون.. قد يكون فتون..
قد يكون ضحكات.. قد يكون آهات..
قد يكون سعاده و شموع..قد يكون ألم و دموع
قد يكون غيره.. قد يكون حيره
لكن مع كل ذلك يسعد به كل المحبون..
قيل ان المحب مجنون ..عاشق هائم مفتون ..

قيل ... يقال ... و انتم ماذا تقولون؟؟؟؟؟

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الحب غيث لصحراء قاحله.. الحب بدر لسماء ملئتها الغيوووم ..الحب نور لعين اغشتها الهموم ..
الحب احساس سما على الكلمات وصفا
الحب روحين جمعتهما اشواق و مودة.. الحب حنين للآخر وحصن امين ..

الحب هو ان تعيش حياة محبوبك بفكرك و قلبك و شعورك كما يعيشها هو ..

الحب ان يرى المحبان الحياة كلاهما بعين محبوبه.... الحب انصهار قلبين واتحاد روحين لتكون قلب واحد وروح واحده يجمعهما جسدين

..........

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الحب هو جنه الدنيا وفردوس الحياه .. انه الامل الذي يشرق على القلوب الحزينه فيسعدها و القلوب المظلمه فينيرها ويبدد ظلمتها ويتسرب اليها فيغمرها بضيائه المشرق ..
انه اللحن الجميل الذي يوقع انغامه على اوتار القلوب ونبضاتها فيكون عزاء المحروم .. وراحه المهموم ..ورجاء اليائس..
انه النعيم الذي يرجوه كل انسان والسعاده التي ينشدها كل مخلوق ..
و الجنه التي يحلم ان يعيش فيها كل فتى وفتاه ..
..............

الحب الحقيقى هو
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الحب.. إخلاص وصدق ورحمه وتسامح.
الحب .. عرفان بالجميل، واعتراف بالخطأ.
الحب .. خوف من الزلل، وقبول للعذر.
الحب .. عطاء بلا حدود، وتضحية لا تنتظر إذنا من العقل.
الحب .. تجاوز عن السيئة، وزرع للأمل في قلب حزين.
الحب .. ألفه وتجانس فكره.
الحب .. إعجاب بالصورة والشكل، وعشق للروح والفكرة.
الحب .. امتلاك دون انانيه وصداقه متوازنة سليمة.
الحب .. وسيله للبناء، وروح للسعادة، وقلب ينبض بإرادة جبارة للعمل لا تريد التوقف أبدا.
الحب ليس تسلية .. و لا لهو ..

الحب مشاعر سامية ....الحب وعد...كلمة و عهد ...

... الحب ... إحساس وتضحية

الحب ...مرآة ...ترى بها من تحب ...خال من العيوب

... الحب أسمى من أن يكون ...إحساس بالقلب فقط ..بل يتعدى الحدود والفوارق ...

.
الحب ....أكبر من أن يفهمه أو يعرفه إلا من عاشه بكل ما فيه من عذاب وأفراح ...
الحب ...
حب في الله ...
فالحب في الله أسمى وأعظم ...

حب القلب والروح ...
...وليس حب الجسد والمظهر
فحب القلب والروح هو الأبقى وللأبد ..
الحب أعظم ما في الوجود ...................

.............

الحب اعظم كلمة في الوجود..
اعظم وانبل مفرده في الكون..
ساعة ميلاده يولد المرء من جديد
ساعة شعورك به وتغلغله في داخلك
يملأ الوجدان ويغذي الأحاسيس والمشاعر
وتنشا تلك العلاقة الطيبة النبيلة المقدسة
علاقة الروح بالروح والذات بالذات
فيتلاقى الوجدان أخذا وعطاء عبرالابتسامات الدافئة
والمفردات العذبة الجذله والهمس الرقيق
فالحب بحر بلا نهاية بلا شواطئ ولا مرسى
عميق يزخر بكل ألوان الجمال والعطاء
فالحب عشق وقداسه وحياه

......... [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

معنى الحب :
الحب هو
أن تفهمني وأفهمك
دون أن ...نتكلم
وان تسمعني قبل أن أقول
ونلبي النداء قبل أن نطلب
الحب هو: ضم الحلو
وهجران المر من الذكريات
ومساحة قمرية
في سماء صافية
لاحقد فيها
ولاظلم ولا ظلام
الحب لايعرف البخل انه سيد الكرام
الحب هو : نقاء وصفاء
وهو إخلاص ووفاء
وهو تضحية وصبر
وشوق وحنان
فالحياة بلا حب
الم بلا أنين
وغربة بلا حنين
وعناء بلا شجن
الحب هو : أن أسمعك لوحدي
واشم عطر عباراتك
وأتغذى بشهد بسمتك
واقرأ سطور قلبك
حرفا حرفا ونبضة نبضة
ومن نظرة واحده إلى عينيك
اسبر أغوار روحك
واغرق في خلجاتك وأفهمك
هذا هو الحب كما يجب أن يكون.. فهل نحب الأن بهذه المشاعر ؟؟؟؟

“أحبك ولكن علاقتنا لا أمل لها”،

عبارة بسيطة تحوَّلت اليوم إلى خاتمة لكثير من قصص الحب التي وضعت المنطق والعقل- حسب رأي أصحابها لتقييمها–
هذا المنطق الذي اعتمد المادة والطبقة الاجتماعية أساسه،

ليضرب عرض الحائط بكل ما يمكن أن يحمله هذا المخلوق البشري من مشاعر، محوِّلاً العلاقة إلى صفقة تجارية، إما أن تكون رابحة وإما أن تكون خاسرة،
وهو أمر مرفوض، إذ لا مكان اليوم للفشل أو الخسارة في الحب.
كثيرون اعتبروا أننا وصلنا إلى جيل لم يعد يعرف كيف يحب ويعبِّر عن مشاعره، وهو دائماً وتحت غطاء المنطق يقصي مشاعره جانباً، أو يسجنها في جنباته، دون أن يعطي لها فرصة للحياة، خوفاً من أن تجرفه بتيارها،
وقد تحوَّلنا مع الأيام وهموم الحياة اليومية إلى أشخاص عقلانيين، نرسم علاقاتنا العاطفية رسماً حسب ظروفنا وأحلامنا، دون إلقاء أي نظرة على رغباتنا .
للاطلاع على نظرة الشباب اتجاه الحب، والحال التي وصل لها، أجرت مجلة الاستطلاع التالي على مجموعة من الشباب من مختلف الدول العربية والذين أظهروا امتداد التغيرات العصرية والنظرة المادية لتشمل المدن الكبيرة والصغيرة وحتى القرى.

غياب مفهوم الحب

تغيّرٌ واضحٌ في المفهوم.. وحتى تغيبٌ له..
هذا ما أوضحته نسبة كبيرة من الشباب، حيث يرى عبد الكريم المحمودي طالب جامعة سنة ثالثة ,أنه لم يعد يوجد في هذا الزمن شيء اسمه الحب، كما كان في الزمن الجميل الماضي، وكيف يبقى الحب مستمراً في ظل هذا التطور التكنولوجي الحاصل، وكل ما تبقى من الحب ذهب مع الزمن السابق، ولم نعد نشاهده إلا في الأفلام والمسلسلات، لذا فمفاهيم الحب تغيَّرت، بل اختلفت جذرياً عن الماضي الذي كانت فيه روح التسامح والمحبة عنوانه الأساسي،

وهذا ما أكَّدته صباح مدرسة , قائلة: “مفاهيم الحب تغيَّرت ما بين الجيل القديم والجديد أيضاً؛
فالأوَّل كان يهتم بالحياة المشتركة المكلَّلة بالحب البسيط الدائم، أما جيل اليوم يخاف من الحب واستمراريته لأسباب نفسية وجسدية تسيطر على الطرفين”،

وتضيف ريما الدهمان طالبة أدب عربي أنَّ “مشاعر الحب والغزل لم تعد كما كانت عليه سابقاً، وما يسمَّى بالنظرة الأولى أصبح يدرس في كتب التاريخ فقط، وهذا التغير في المفاهيم ربما طال المدن الصغيرة، والتي يبدو أنها بعيدة أكثر من المدن الكبرى عن صخب الحياة اليومية والازدحام والمصالح”

ويرى الكثيرون من الشباب أنَّ التفجر العلمي والمعرفي الذي طغى على كل مفاهيم الحياة، نال من الحب أيضاً،
إذ أصبح الحب بالنسبة إلى شباب اليوم فكرة مجنونة يجب أن يحذر الإنسان من الوقوع بها، والأخطر من ذلك أنه تحوَّل بالنسبة إلى البعض إلى أن أصبح وسيلة للتسلية وإشباع الرغبات، فانعدمت الثقة بين طرفي العلاقة، ولم يسلم بعض الشباب في دير الزور من هذه النظرة، فيقول علي الخضر العلي “إنَّ الوسائل التقنية الحديثة غيَّبت الصدق والبساطة والصراحة التي كان يمتاز بها هذا الموضوع، بل وأصبح الحب مجالاً للتسلية من قبل الكثيرين”.

المادة هي الأساس

الشماعة الأولى التي ينسبها الجميع للتعبير عن التغيرات العصرية، هي المادة والتفكير المادي،
رامين على هذه الفكرة كلَّ الأخطاء والتغيرات الحالية، هذا التفكير المادي وإن لم يكن في معظمه خاطئاً، لكنه اليوم وصل إلى مرحلة من المبالغة، مع رفض حتى التفكير بشخص ما في حال تعارضت ظروفه المادية مع ظروفنا، وتبدو هذه النظرة أكثر وضوحاً في المدن الكبرى، فكيف الحال بالنسبة للعاصمة؟

تقول نسرين : “رغم إيماني بأنَّ الحب بالنسبة لي هو تدفق المشاعر بين الطرفين، لكن في هذا الوقت الحب وحده لا يكفي، بل يجب أن يكون محاطاً بمجموعة من الأشياء المهمة، ألا وهي توفير المنزل والأحوال المادية الجيدة، لذلك فالشاب الذي لا يكون مؤمَّناً من هذه النواحي، لا أفكر به أبداً، لأنني لا أريد أن أتعب معه” وهي نظرة يشعر بها الشباب،

فيقول ماهر أيضاً: “أصبح الحب مادياً أكثر من أن تكون له علاقة بشخصية الإنسان، وذلك بسبب كماليات الحياة التي تزايدت، فنظرة الإنسان لها تعطي شعوراً بضرورتها، ففي الفترة الماضية كان الوضع أقل، لأنه لم تكن هناك الكثير من هذه الكماليات، كالسيارات التي لم تكن موجودة بهذه الكثرة من قبل، والتلفزيون أيضاً لعب الدور الكبير في تعزيز هذه النزعة، حيث أصبحنا في عصر الاستهلاك إلى أبعد مدى ممكن، فأنا كشاب أصبحت فكرة الزواج بعيدة نسبياً لدي، وبخصوص الحب فهو موجود، لكن لا يمكنني أن أعد الفتاة بشيء، لأنني لست مستعداً بعد لهذه الخطوة”

الحب داء اكتوى به أكثر الشباب في مجتمعنا، حيث يقول زهير: “مفهوم الحب أصبح يرتبط بالمادة أولا وأخيراً، وذلك تماشياً مع حاجات ومتطلبات الوقت الحالي، وبالتالي كلما ارتفع حجم المال لدى شاب ما، كلما زادت درجة الحب له، والعكس في هذا الإطار يملك كل الصحة، أي كلما قلَّت المادة لدى شخص ما، ابتعدت كلمة الحب عن حياته بشكل أكبر، وهذا الأمر يشترك فيه الشاب والفتاة على حد سواء”.
وتفسِّر السبب الباحثة الاجتماعية ابتسام مطر قائلة: “إنَّ العوامل الاقتصادية من غلاء وقلة موارد وكثرة الناس، أدَّت إلى اتساع الهوَّة بين طبقتي المجتمع الغنية والمتوسطة بشكلٍ لافت، ما انعكس سلباً على جوانب الحب المقدَّس بأنواعه ( الأمومة- الأخوة- العشق بين الرجل والمرأة)، مع إيراد أنَّ التأثير في الريف أقل بكثير منه في المدينة وهناك يسجِّل المرء بعض المعاني الأكثر صدقاً، والسبب هو بعد الريف عن التأثيرات العنيفة التي ضربت المدينة كالإنترنت والاتصالات والتأثيرات العالمية”.

حسابات أخرى

صهيب الفالوجي من سوريا، يقدِّم أسباباً أخرى لتغير مفاهيم الحب:
“بالتأكيد أنَّ الحياة قد تغيَّرت كثيراً وتسارعت عجلة دورانها ودخلت الكثير من العناصر في صلبها، فأصبحنا أمام متغيرات جديدة علينا، نحتاج لبعض الوقت لنتأقلم معها.
أمسى الحب يعتمد على أسس واضحة تتطلَّبها الحياة، وليس كشعور آني عفوي فجائي على مبدأ نظرة فابتسامة كما كان يحصل في الأيام الخوالي. ولا ضير في ذلك.. فمعرفة ظروف الحبيب أصبحت حاجة لتفاهم صريح شفاف يحتاجه عش الزوجية..
هذا إن انتهى الحب بالزواج. وإن لم يحصل فلا مشكلة، المهم أنَّ كلا الطرفين يعرف الآخر، بل ويشترط على حبيبه أن يكون بنمط مادي وثقافي معين، ليستطيع التفاعل معه”

ويضيف بسام مدرس 45 عاماً :
“كان الحبيب يعبِّر عن مشاعره بطريقة رقيقة للغاية، أما الآن (فيا عيني على الحب) إنه حب الموبايل والبيت الفاخر والمطرب الفلاني. أصبح الحب عنواناً لتفاصيل مفرَّغة من معانيها.

تقول الفتاة: إنَّ فارس أحلامي سيكون مثل كاظم الساهر أو عمر دياب، أما لباسه فمطابق لما يلبسه فلان وشهرته مثل ومثل. إذاً فالحبيب يفصَّل تفصيلاً حسب الأهواء، وبالطبع فالحبيبة كذلك حيث إنَّ طولها مثل طول هيفاء ولباسها مثل لباس نانسي”.

اتهامات متبادلة

عن غياب الحب وتراجع مفاهيمه.. فإنَّ كلا من الشباب والفتيات يلقون التهمة على الآخر.. مقدِّمين أعذارهم وتبريراتهم، التي تبرِّئهم وتدين الجنس الآخر..

فيقول محمد طالب أداب أنجليزي :
“ الله يرحم أيام العيش والجبنة“ لأنَّ الفتاة هي التي غيَّرت مفاهيم الحب لتحوِّلها إلى مفاهيم المادة، فلم تعد تقبل بالقليل والعيش مع الرجل على الحلوة والمرة، بل بمدى ما ستجني من هذا الزواج من مقدَّم ومؤخر وملابس”

في حين ترى الفتاة أنَّ لجوء الشاب للتسلية هو الذي غيَّب الحب وتؤكَّد ذلك سوزان 27 عاماً موجِّهة أصابع الإتهام إلى الشباب:
“إنَّ الحياة الجنسية المتاحة للشباب أفقدت معاني الحب والألفة بين الطرفين، فالشاب اعتاد على ممارسة الحب مع أي فتاة، لذلك بات من الصعب عليه أن يميِّز ما بين الحب والجنس، لاختلاطهما معاً، ومن جهة ثانية فإنَّ وضعه “المثالي” يجعله يشكُّ بأي فتاة يتقرب منها لأغراض شريفة لكونه تعوَّد على ذلك”.

مازال الحب موجود

ما يلفت النظر خلال الاستطلاع، وجود بعض المتفائلين والمدافعين عن الحب في عصرنا، متقبِّلين كل هذه التغيرات العصرية دون أن ينفوا عنا صفتنا البشرية وما نملك من عواطف ومشاعر،

يقول أحمد ناصر مهندس: “مهما تطوَّر الزمن وزادت تعقيداته فإنَّ الحب يبقى هو الحب، ولا يوجد تغيّر في مفاهيمه التي هي أصلا إذا تغيَّرت فإنه لن يبقى شيء اسمه الحب”

ويضيف علاء عبدالله موظف “أرفض فكرة التشاؤم الموجودة لدى البعض” مؤكدا بأنَّ مفهوم الحب بقي كما هو دون تأثيرات سواء أكانت زمنية أم غير ذلك، لكن التغيير تمثَّل في الوسائل المستخدمة فقط، ومن ذلك أنَّ عملية التواصل بين الطرفين كانت تلاقي العوائق الكثيرة، وغالباً ما يتم اللجوء إلى الرسائل الورقية التي تحتاج إلى الوقت والزمن والمجهود،
لكن جاءت وسائل الاتصال الحديثة مثل الموبايل والإنترنت لتعبِّد طريق التواصل بيسر وسهولة، وبزمن قياسي جداً وبأرخص التكاليف،

وبدورها تؤكِّد وئام محسن 26 عاماً مدرِّسة رياضيات أنَّ التغيرات التي طرأت على مفاهيم الحب وخفاياه، هي أمر طبيعي نتيجة لمسيرة الحياة فمن غير المعقول أن يبقى كل شيء على حاله لمئات السنين، وتضيف قائلة:
“الحب تغيَّر نعم.. ولكنه جزء من كل..
ربما فضَّل البعض حبَّ تلك الأزمان، لكن الجيل الجديد الذي بات ينعم بالكثير من وسائل الراحة والترف، تأقلم مع الحب بطريقة مبتكرة فرضتها متطلبات الحياة المتشعبة”.

والكلام في هذا الموضوع يطول ويطول

أردجو أن أكون وفقت في تقديم بعض وجهات نظر الشباب في مفهوم الحب

حاليا
.....

الأخت العزيزة وفاء شكرا على الموضوع

مع تحياتي..

شكرا أستاذة منى للإضافة الرائعة التى أثرت موضوعى وجعلته جميل
ياريت اللى عنده أى إضافة يتفضل
فالموضوع مفتوح للجميع
ويسعدنى أوى أعرف أراؤكم