تقييم ذاتي

تقييم ذاتي

دخل فتى صغير إلى محل تسوق و جذب صندوق كولا إلى أسفل كابينة الهاتف . وقف الفتى فوق الصندوق ليصل إلى أزرار الهاتف و بدأ باتصال هاتفي... انتبه صاحب المحل للموقف و بدأ بالاستماع إلى المحادثة التي يجريها هذا الفتى .
قال الفتى: "سيدتي ، أيمكنني العمل لديك في تهذيب عشب حديقتك" ؟ أجابت السيدة: " لدي من يقوم بهذا العمل " . قال الفتى : " سأقوم بالعمل بنصف الأجرة التي يأخذها هذا الشخص" . أجابت السيدة بأنها راضية بعمل ذلك الشخص و لا تريد استبداله.
أصبح الفتى أكثر إلحاحا و قال: "سأنظف أيضا ممر المشاة و الرصيف أمام منزلك ، و ستكون حديقتك أجمل حديقة في مدينة بالم بيتش فلوريدا" ، و مرة أخرى أجابته السيدة بالنفي...
تبسم الفتى و أقفل الهاتف.
تقدم صاحب المحل- الذي كان يستمع إلى المحادثة – إلى الفتى و قال له: لقد أعجبتني همتك العالية ، و أحترم هذه المعنويات الإيجابية فيك و أعرض عليك فرصة للعمل لدي في المحل.
أجاب الفتى الصغير : "لا ، وشكرا لعرضك ، غير أني فقط كنت أتأكد من أدائي للعمل الذي أقوم به حاليا. إنني أعمل لهذه السيدة التي كنت أتحدث إليها."

ولد very intelligent
قصة جميلة جدا يا anozae
ماكنتش متوقعة نهايتها ..وده سر جمالها
ألف شكر ..وبارك الله فيك

عزيزتي/مني كبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــارة .. حفظك الله ورعاك وبارك فيك
اشكرك على كلماتك الغاليه وهي في نظري اقيم من الموضوع نفسه لان موضوع بلا اطلاع مثل الشمعه التى تضيء في غرفة خالية من البشر
flower

لا بجد قصة جميلة اوووى انا مكنتش متوقع نهايتها
تسلم ايدك

فعلا قصة جميلة جدا يا اخى
بس انا اسف لم أرى هذا الموضوع غير اليوم
والغريب اننى افعل مثل هذا الولد
ولكن طبعا لى طريقة مختلفة عنه
فكل انسان يتمنى أن يكون الافضل فى مجالة
سواء دراسته او عملة
ولك منى كل الشكر والتقدير

الله عليك استاذنا الغالى
تسلم ايديك وعنيك
تقبل تحياتى ومرورى

اشكركم اخواني /احمد ابوزيد وميدو وابو مودي وارحب بكم دائما واسعد بوجودكم معى وتدوم المحبه و الود دائما